أعلن المختطف موسى الخنيزي، أنه اعترف مع إخوانه الذين كانوا مختطفين أيضًا، عن اعترافهم بكل شيء للجهات المختصة وليس للإعلان.
وكان الصحفي عبدالله قد أكد أنه إذا تكلم المخطوفين فستسمعون العجب، فيما علّق على تصريح «الخنيزي» قائلًا : « قايلكم وهذا اللي المفترض من الأول قبل لا تكتشف شخصية منصور اليمني».
كشف منصور اليمني السائق الخاص بالمتهمة «مريم» في قضية مخطوفي الدمام، أنه اتصل على المخطوفين الثلاثة بعد القبض عليها حيث كانوا لايزالون في بيتهم، مطالبًا إياهم بأن يتخلصوا من بعض الأشياء التي تدينها مثل ” بالطو ” جاكيت يستخدم للممرضين والأطباء وأشياء أخرى لم تعرف بعد، وقاموا بذلك فعلاً دون معرفتهم السبب.
جاء ذلك خلال التحقيقات بالقضية، إذ أكد الكاتب أبوطلال الحمراني أن المختطف موسى الخنيزي، أكد أنه كان يعتقد بأنه والده حيث قال «عشت طول عمري مع أب وأم»، وكان منصور الملقب أبونايف أيضا متورط بأعمال الشعوذة وجلب الزباين لمريم، ولها ألقاب كثيره منها «أم نايف، أم علي، أم محمد».
اقرأ أيضًا:
التعليقات
حقا كما قيل (يمهل ولا يهمل) انسانه كان عملها طوال عمرها اذية الخلق بكل طريقة ووسيلة والادهى من ذلك وامر ان تجد هناك من يتعاطف معها ويبرر افعالها , ان كانت لديكم عواطف جياشة امنحو ذوي المخطوفين بعضا من عطفكم وحنانكم وهم الذين عانو القهر والحرمان من ابنائهم وفلذات اكبادهم عقودا من الزمن وكان الله اعلم بحالهم وفي النهاية هذه جرائم خطف لاتسقط بالتقادم وحتى وان عفى المخطوفين وذويهم الاصليين فان الحق العام لايسقط الا بامر ولي الامر
طيب لا جديد
طيب
اترك تعليقاً